ردا على مشروع بحثي لعلماء الزراعه المصريين يتيح زراع اكثر من 300 مليون شجره زيتون على الحدود افاصله بين مصر واسرائيل . وهذه الاشجار ستمنع نهائيا دخول اسرائيل لسيناء . ومن المعروف والمذكور فى القراءن ان سنا اخصب ارض لزراعه الزيتون . وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه يأتى فى اخر الزمن شجر ينطق ويقول للمسلم خلفي يهودي اقتله . ويقوم الان الجانب الاسرائيلي بزراعه كميات كبيره من شجر الغرقند اليهودي الذي لا ينطق عن اليهودى . وحذرت اسرائي بشكل غير رسمي تشكل فى تصريحت بعض نواب الكنيست الاسرائيلي . ان الدوله الاسرائيليه على حد زعمم لم ولن تسمح بمثل هذا الفعل . لان هذا المشروع الزراعى سيصعب على الجانب الاسرائيلي تتبع اى مجرمين او اى عمليات تسريب وتهريب الى اسرائيل . على حد زعمهم .
ولكن فى الحقيقه ان ذا المشروع سيدر على مصر مليارات الدولارات سنويا وسيرفع من اقتصادها القومى . وتشغيل الشباب وحل ازمه البطاله . بالاضافه ايضا ان هذه المشروع يمثل عائقا طبيعيا يمنع اليهود من دخول سيناء بشكل نهائي .
مميزات المشروع :-
تشغيل الشباب وتعمير سيناء
جذب الاستثمار الى ارض سيناء والارتقاء بها
مصدر دخل اساسى يوزاى دخل قناه السويس والغاز الطبيعي
يمنع اسرائيل من دخول سيناء بشكل نهائى لانه سيمثل عائقا طبيعيا
ولكن فى الحقيقه ان ذا المشروع سيدر على مصر مليارات الدولارات سنويا وسيرفع من اقتصادها القومى . وتشغيل الشباب وحل ازمه البطاله . بالاضافه ايضا ان هذه المشروع يمثل عائقا طبيعيا يمنع اليهود من دخول سيناء بشكل نهائي .
مميزات المشروع :-
تشغيل الشباب وتعمير سيناء
جذب الاستثمار الى ارض سيناء والارتقاء بها
مصدر دخل اساسى يوزاى دخل قناه السويس والغاز الطبيعي
يمنع اسرائيل من دخول سيناء بشكل نهائى لانه سيمثل عائقا طبيعيا